-->
الصياد الاخباري الصياد الاخباري
recent

آخر الأخبار

recent
random
جاري التحميل ...
random

بالفيديو : المستثمر الأردني زيد الجنيدي يناشد صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد لإنصافه .. الجزء الاول .

 


- دهس وفرار من مكان الحادث ، ولم يجرأ احد على دعوة السائق الغير مرخص ووالده  للمركز الأمني لفتح تحقيق أو مخطط كروكي ، وإخفاء التقارير الطبية وملفات القضية ...ولا حياة لمن تنادي من العام 2011 حتى العام 2023 .

- أرسلوا له محامي بحجة البحث عن عمل لدخول مكتبه والتخطيط لسرقته .

- سرقوا مكتبه وزوروا الأوراق الرسمية للاستيلاء على املاكه  .؟!

 متنفذ " شعاره " أنا من يحرك الآخرين بإصبع أيدي الصغير .؟!

 المتنفذ  : أنا من يعين وإنا من يقيل كل من يخالف تعليماتي  .؟!

 تهديد بالطرد وسحب الجنسية لأنهم فوق القانون .

- المتنفذ  يسعى لتأسيس حزب سياسي لدخول الحكومة او العودة  للبرلمان  لحماية كيانه الذي بني على أكتاف الآخرين وبأموال المستضعفين .؟!

- دهس  وفرار من مكان الحادث وإخفاء تقارير طبية وملفات القضية ... 12 سنة والمطالبة بكشف المستور  ولا حياة لمن تنادي .

بسم الله الرحمن الرحيم

( وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ صدق الله العظيم

آية تهديد ووعيد ولكن ما أعظم ما فيها من شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطر المكلومين فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يقتص له ممن ظلمه ولو بعد حين.

 وأنه مهما أفلت الظالم من العقوبة في الدنيا فإن جرائمه مسجلة عند من لا تخفى عليه خافية ولا يغفل عن شئ.

والموعد يوم الجزاء والحساب  يوم العدالة يوم يؤخذ للمظلوم من الظالم    الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ )  .


الصياد الاخباري - ينشر بالتزامن مع وكالة سباي سات عمان - احمد صلاح الشوعاني - عندما تغلق أبواب المسؤولين في وجه المواطن الباحث عن حقه ، "  لا بد أن يبحث عن أي طريقة لإيصال صوته وشكواه ، وكلما دق المواطن الضعيف باب , وضعت إمامه أبواب والعديد من العراقيل وأغلقت الأبواب في وجهه "  كي لا يسمح له بطرح قضيته وكشف من يقف خلف تلك المعوقات .

 

وعندما تغلق الأبواب لابد في النهاية آن يبحث المواطن عن طريق لإيصال صوته " ولا بد  من تحقيق العدل لأننا في النهاية نعيش في بلد يحكمها القانون ويحكمها ملك إنسان ملك عادل يرفض الظلم ويرفض أن يتغول أي مسؤول على حقوق الآخرين  .


اليوم سنبدأ بالجزء الاول للحديث عن قضية موااطن اردني بدأت منذ العام ( 2011 )  ولا تزال تبحث عن منصف لها وهنا لا بد ان نؤكد بان العدل في الارض سيكون من خلال صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ومن سمو ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله لانهم اصحاب كلمة حق يقولونها في وجه الظالم  " فهنا اكرر ما قاله   صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين عندما قال " أن حق المواطن وكرامته عندي أقدس من أن يمسها احد بسوء وكرامة الأردنيين عندي خط احمر .

فهل يجرأ احد تجاوز أرادة صاحب الجلالة في الحفاظ على كرامة الأردنيين .


المواطن الأردني والمستثمر الدكتور المهندس  زيد الجنيدي الذي  يناشد جلالة الملك  منذ سنوات  لانصافه واعادة حقوقه التي استولى عليها المتنفذون بالسرقة والاحتيال والتزوير .


صرخات الجنيدي  تعلوا  وتملا جميع صفحات التواصل الاجتماعي والسوشيل ميديا وصلت للملايين  وهي تبحث عمن يسمعها و ينصفها ويوصلها إلى (  صاحب الكلمة الأولى  الحاكم العادل الذي عودنا على إنصاف المظلومين وإعادة الحقوق لأصحابها سيدي صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن  عبد الله  حفظهم الله ورعاهم ) الذين يتابعون كل كبيرة وصغيرة ويستمعون بشكل جيد لأبناء الوطن واخص هنا المظلومين الذين لا حول لهم ولا قوة .

 

مناشدة أطلقها ابن الوطن ابن الأردن عبر صفحات التواصل الاجتماعي خلال الأيام والشهور الماضية لتصل إلى صاحبي الجلالة وسمو ولي العهد لأنصافه من التغول الذي حصل عليه بعد أن ( سرق مكتبه ونهبت أمواله من قبل أشخاص يدعون أنهم فوق القانون و  عطلوا  إعماله وأغلقوا شركاته    )  حاول الجنيدي  دق جميع الأبواب لكنهم  أغلقوها  بوجهه ، وكانت الأجوبة من كل من وصل إليهم (  نحن لا نحارب ولا نعادي هذا الرجل لأنه مدعوم  )  لكن الجنيدي أصر أن يوصل رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لصاحب القرار جلالة الملك وسمو ولي العهد ولكل مسؤول شريف  ولكل مواطن  ليتعرف الجميع على قضيته التي بدأت منذ العام 2011 حتى العام 2023 ولا تزال تبحث عن صاحب قرار لإنصافه .

 

حكاية الجنيدي الذي بدأت عام 2011 عندما تعرض نجله لحادث دهس من قبل ابناء احد المتنفذين الذي كان يقود مركبة بسرعة جنونية وتحت تاثير المشروبات ولم يكن يحمل رخصة قيادة " دهس الشاب الطفل وتركه في الشارع امام منزل عائلته ولاذ بالفرار ... نقل الطفل للمستشفى للعلاج وعندما حاول الدكتور تقديم شكوى لدى المركز الامني لم يجد ( أي مركز امني يقبل شكواه ) اطر للذهاب للمحكمة لتحصيل حق نجله ، لم يجد الجنيدي من ينصفه " لان ملف القضية غير موجود والتقارير الطبية رحمها الله والفضل يعود لوالد الشاب المستهتر بارواح الناس ولكون الاخ يمتلك نفوذ في كل مكان " سنوات و الجنيدي ينتظر من ينصفه وينصف نجله .


سنطرح القضية بكافة تفاصيلها في الجزء الثاني :

بعد مضي سنوات بدأت حكاية الجنيدي مع المحتالين الذين درسوا جيدا كيف سيقومون بالدخول لحياة الجنيدي ، ومن هنا بدات الحكاية المخطط لها جيدا ( ارسلوا  شاب لمكاتب الجنيدي  ينتظره امام مكتبه وعندما وصل الجنيدي لمكتبه طلب منه الشاب مبلغ 5 دنانير ليعود لمنزله كونه مقطوع  في المنطقة ليملئ مركبته بالبنزين عندها ادخله الجنيدي لشركته وطلب من مديرة مكتبه اعطائه مبلغ عندها اخبر الشاب مديرة المكتب انه يعمل محامي ويبحث عن عمل ، مديرة المكتب اخبرت الجنيدي بذلك ليقوم الجنيدي بتعينه براتب 450 دينار .


اتفق الجنيدي مع الشاب المحامي  على ان يقوم بحل مشكلة المكتب التي تسبب بها والد الشاب الذي دهس نجله لان والد الشاب المدعوم كان قد وعد باغلاق مكاتبه واعماله وتدمير اسرته وبالفعل " قام  باغلاق مكتب الجنيدي وتسبب بوقفه عن ممارسه عمله كونه يمتلك علاقات على مستوى عالي ونفذ تهديداته لان الجنيدي استمر بالبحث عن حق نجله .


أتفق الجنيدي مع المحامي ان يقوم باستئناف قرارات المؤسسات المعنية واصدار قرار بفتح مكاتبه كون المحامي اخبره انه يمتلك علاقات ( في جميع مؤسسات الدولة على اعلى المستويات ولديه نسايب في جميع مؤسسات الدولة ) وطلب الجنيدي من المحامي تحصيل امواله من خلال المحاكم ( وقام الجنيدي بدفع رسوم القضايا واتعابها التي سيقوم المحامي برفعها امام المحاكم وطلب من المحامي  بكتابة اتفاقية عمل ووضع الجنيدي نسبة تحصيل 10% بعد التحصيل وانهاء القضايا ) وطلب المحامي ان يتم كتابة الاتفاقية في مكتب محامي صديق له في منطقة المدينة الرياضية وبعد كتابة الاتفاقية ( اركن الجنيدي انه وضع قضاياه في ايدي امينه ) لاكنه لم يكون يعلم انه وقع في وكر الضباع البشرية التي استغلت سفره بايام وقاموا بالذهاب إلى مكتبه في ساعات الصباح الباكر قبل وصول الموظفين وقاموا بالدخول للشركة كون المحامي استلم مفتاح الباب الرئيسي دخل برفقة اصدقائه وكسر باب مكتب الجنيدي الرئيسي وخلع المكاتب والادراج وسرق اتفاقية العمل بينه وبين الجنيدي وسرق مبلغ مالي كبير وسرق دفاتر الشيكات وكافة العقود والوثائق وسندات وقواشين الاراضي التي يمتلكها الجنيدي في الاردن ودولة فلسطين وقاموا بتكسير المكتب والكاميرات وسرقة الدي في آر وعند خروجهم " التقوا بمديرة المكتب التي تفاجأت بوجود المحامي وبرفقته اشخاص وعند سؤالها لهم كانت الاجابة في حساب بينا وبين زيد الجنيدي ولا تدخلي بالموضوع " لم تقف مديرة المكتب عاجزة اتصلت بالجنيدي الذي طلب من موظفيه تقديم شكوى لدى المركز الامني الا أنهم اخبروا الموظفين لابد من وجود صاحب المكتب لتقديم الشكوى ( وكون الجنيدي كان خارج الوطن اطر للسفر إلى المانيا لتقديم شكوى من خلال السفارة وتم تقديم الشكوى التي تم تحريكها من خلال وزارة الخارجية للداخلية ) وتم تحريك الدعوى حسب الاصول وتم ملاحقة الجميع من خلال القضاء ولكن القضية استمرت لسنوات طويلة والفضل يعود لتدخل "  والد  واقارب  " احد المحاميين الذي يمتلك النفوذ والسلطة والذي تربطه العديد من العلاقات واهمها علاقته بوالد الشاب المستهتر الذي تسبب بدهس نجل الجنيدي .


المجريات والاحداث طويلة وكثيرة سنتحدث عنها بالجزء الثاني .


الجندي يصر على نقل استثماراته إلى الاردن :

الجنيدي أصر على ان تكون جميع استثماراته في وطنه الأردن واجتهد لجلب المستثمرين ورجال الاعمال من جميع انحاء العالم لوطنه ليعمل في مجال المقاولات والمشاريع الكبرى  ولكن ( المتنفذين الذين يعتقدون أنهم فوق القانون أصروا على الاستيلاء على  امواله بالطريقة السهلة التي تعودوا عليها في جني الملايين ) ولكنهم تناسوا أن في الأردن ملك عادل لا يرضى بأن يكون في وطنه من يدعي بأنه فوق القانون وانه يمتلك النفوذ والسلطة وكل من يفعل ذلك سيجد سيف العدالة بيد صاحب القرار .

 

نعم مناشدات الجنيدي كثيرة واغلب الأردنيين يعلمون من هم الأشخاص الذين صدرت بحقهم أحكام قضائية عادلة  ولكن تدخلات المتنفذ واصدقائه كانت بالمرصاد للقرارات وتم استئناف القرارات بعد جولات وسنوات طويلة بالمحاكم وهذا يطرح العديد من الأسئلة التي تحتاج لأجوبة مقنعة لان البينات التي قدمها الجنيدي كفيلة بالرد على تدخل المتنفذ  لو تم تقديم التمييز أو النقض بأمر خطي ..؟؟؟ .

 

لن نطيل الحديث لان الحديث طويل وسيطول أكثر مما يتصور المتنفذ وشركائه واصدقائه  وسيكون الحديث في الجزء الثاني منشور بالوثائق والمستندات وبالأسماء والفيديو وسيكون الموضوع أمام صاحب القرار ليتعلم هؤلاء الأشخاص الذين نهبوا أموال المستثمر الأردني الجنيدي أن في الأردن لا يوجد احد فوق القانون ( وسيتم نشر الأكاذيب التي حاولوا من خلالها تشويه صورة الجنيدي وسيتم نشر أسماء المقربين من المتنفذ وعلاقاته وأسماء أبناءه وأماكن عملهم ولن نتردد بنشر كافة التفاصيل خلال الأيام القادمة ) ..

 

نقول بكل ثقة شكرا للقضاء الأردني العادل الذي أنصف الجنيدي في قضاياه ونؤكد لولا تدخل المتنفذ وشركائه  لكان الجنيدي اليوم استعاد كافة أمواله  وعاد للإقامة في وطنه الذي اطر أن يغيب عنه بسبب ذلك المتنفذ وشركائه .

 

في الختام هي رسالة يضعها الدكتور المهندس زيد الجنيدي إمام صاحب الجلالة وسمو ولي عهده الأمين لإنصافه من المتغولين الذين يعتقدون أنهم فوق القانون .


الجنيدي يمتلك كافة الوثائق التي تدين كل من سرق أمواله ومنع محاكمتهم  عليه .


وللحديث بقية أن كان بالعمر بقية .

مقابلة خاصة وحصرية مرفقة بالوثائق  سيتم نشرها بالجزء الثاني


الفيديو الخاص بمناشدات الجنيدي  :






عن محرر الخبر

الصياد الاخباري

التعليقات



إذا أعجبك محتوى موقع الصياد الاخباري نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد الموقع السريع ليصلك جديد الاخبار العالمية والمحلية والعربية أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

الصياد الاخباري

الصياد الاخباري موقع متخصص بنشر الأخبار دون أي تحيز

احصاءات الموقع الشهرية

جميع الحقوق محفوظة لموقع وكالة الصياد الاخبارية تطوير مؤسسة إربد للخدمات التقنية 00962788311431

الصياد الاخباري