الصياد الاخباري - :أفادت وسائل إعلام كويتية، باتجاه الدولة إلى فتح باب التعاقدات الخارجية مع معلمين ومعلمات من الأردن وفلسطين لسد النقص في مدارس البلاد، بعد غياب التدريس الوجاهي لنحو 3 سنوات بسبب جائحة كورونا.
وذكرت صحيفة /القبس/ الكويتية، اليوم الأربعاء، أن "قطاع التعليم العام في وزارة التربية، حدد احتياجاته من أعضاء الهيئة التعليمية غير الكويتيين، في إطار تنظيم وتوفير متطلبات العام الدراسي المقبل 2022 – 2023، لاسيما مع توقعات بافتتاح مدارس جديدة خلاله".
وأضافت نقلا عن مصادر مسؤولة في الوزارة، أن "عدد التخصصات المطلوبة من التعاقدات الخارجية للعام المقبل بلغت 8 تخصصات، وهي اللغة الانجليزية، والفرنسية، والرياضيات والعلوم والكيمياء والفيزياء والأحياء والجيولوجيا ذكوراً وإناثاً".
وذكرت أن وزارة التربية حددت أعداد أعضاء الهيئة التعليمية المطلوبة من الدولتين في كل تخصص، حيث بلغ اجمالي المطلوبين 645 معلماً ومعلمة في كل التخصصات.
وأشارت الصحيفة إلى أن لجان التعاقد في وزارة التربية ستغادر إلى الدولتين لإجراء المقابلات في حزيران/يونيو، وتموز/يوليو، المقبلين.
وكانت دولة الكويت تعاقدت في 2017 و 2018 مع عدد من المعلمين الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية بعد انقطاع دام نحو 27 عاما منذ الغزو العراقي للكويت.
وذكرت صحيفة /القبس/ الكويتية، اليوم الأربعاء، أن "قطاع التعليم العام في وزارة التربية، حدد احتياجاته من أعضاء الهيئة التعليمية غير الكويتيين، في إطار تنظيم وتوفير متطلبات العام الدراسي المقبل 2022 – 2023، لاسيما مع توقعات بافتتاح مدارس جديدة خلاله".
وأضافت نقلا عن مصادر مسؤولة في الوزارة، أن "عدد التخصصات المطلوبة من التعاقدات الخارجية للعام المقبل بلغت 8 تخصصات، وهي اللغة الانجليزية، والفرنسية، والرياضيات والعلوم والكيمياء والفيزياء والأحياء والجيولوجيا ذكوراً وإناثاً".
وذكرت أن وزارة التربية حددت أعداد أعضاء الهيئة التعليمية المطلوبة من الدولتين في كل تخصص، حيث بلغ اجمالي المطلوبين 645 معلماً ومعلمة في كل التخصصات.
وأشارت الصحيفة إلى أن لجان التعاقد في وزارة التربية ستغادر إلى الدولتين لإجراء المقابلات في حزيران/يونيو، وتموز/يوليو، المقبلين.
وكانت دولة الكويت تعاقدت في 2017 و 2018 مع عدد من المعلمين الفلسطينيين من قطاع غزة والضفة الغربية بعد انقطاع دام نحو 27 عاما منذ الغزو العراقي للكويت.
