الصياد الاخباري - : قال نائب رئيس منظمة الأمم المتحدة للميثاق العالمي في الأردن، جمال فريز، إن مبادئ وقيم الميثاق العالمي للأمم المتحدة هي الأساس التي تعمل عليه الشركات المسؤولة المشاركة بالميثاق العالمي، وتشمل حقوق الإنسان والعمل والبيئة ومكافحة الفساد وتمثل جوهر الميثاق العالمي.
وحث فريز في الفعالية السنوية لمنظمة الأمم المتحدة للميثاق العالمي في الأردن أمس، الرؤساء التنفيذيين للشركات المشاركة في الميثاق العالمي للأمم المتحدة على إرساء هذه المبادئ في استراتيجية أعمالها وعملياتها التجارية.
وبين فريز في الفعالية التي جاءت بعنوان "بناء وتعزيز رحلة الاستدامة الخاصة بالشركات"، أن المبادئ تمثل إطارا أخلاقيا وعمليا مشتركا لتفعيل المسؤولية المجتمعية للشركات، وهي تمثل القيم الأساسية التي ينبغي للأعمال التجارية أن تدمجها في استراتيجياتها اليومية.
وأشار إلى مسؤولية تبني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة عالميا ومحليا، التي اعتمدتها بلدان العالم عام 2015 والتي تطرح رؤية شاملة بشأن رفاه الناس والكوكب، والازدهار، والسلام، والشراكة.
وقال "إنه على الرغم من أن الأهداف العالمية الـ17 مستقلة في حد ذاتها، فإنها أهداف متكاملة وغير قابلة للتجزئة، ورغم أن العالم أحرز تقدماً صوب تحقيق هذه الأهداف السامية، إلا أننا ما زلنا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد"، لافتاً إلى أن 88 بالمئة من الشركات المشاركة في الميثاق العالمي، تتخذ شكلا من أشكال العمل بشأن أهداف التنمية المستدامة.
وحث فريز في الفعالية السنوية لمنظمة الأمم المتحدة للميثاق العالمي في الأردن أمس، الرؤساء التنفيذيين للشركات المشاركة في الميثاق العالمي للأمم المتحدة على إرساء هذه المبادئ في استراتيجية أعمالها وعملياتها التجارية.
وبين فريز في الفعالية التي جاءت بعنوان "بناء وتعزيز رحلة الاستدامة الخاصة بالشركات"، أن المبادئ تمثل إطارا أخلاقيا وعمليا مشتركا لتفعيل المسؤولية المجتمعية للشركات، وهي تمثل القيم الأساسية التي ينبغي للأعمال التجارية أن تدمجها في استراتيجياتها اليومية.
وأشار إلى مسؤولية تبني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة عالميا ومحليا، التي اعتمدتها بلدان العالم عام 2015 والتي تطرح رؤية شاملة بشأن رفاه الناس والكوكب، والازدهار، والسلام، والشراكة.
وقال "إنه على الرغم من أن الأهداف العالمية الـ17 مستقلة في حد ذاتها، فإنها أهداف متكاملة وغير قابلة للتجزئة، ورغم أن العالم أحرز تقدماً صوب تحقيق هذه الأهداف السامية، إلا أننا ما زلنا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد"، لافتاً إلى أن 88 بالمئة من الشركات المشاركة في الميثاق العالمي، تتخذ شكلا من أشكال العمل بشأن أهداف التنمية المستدامة.
