الصياد الاخباري - : قدمت الولايات المتحدة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا)، قرابة 344 مليون دولار خلال العام الحالي، ودعت المانحين للمساهمة في دعم الوكالة.
وأعلنت الولايات المتحدة، الجمعة، تقديمها قرابة 64 مليون دولار لأونروا لتوفير الرعاية الصحية والإغاثة الطارئة لمئات الآلاف من الأطفال والأسر الفلسطينية، مما رفع إجمالي الدعم في عام 2022 إلى قرابة 344 مليون دولار.
وتشمل المساعدة المقدمة مؤخرا، تقديم "الدعم لتعزيز الرقابة والإدارة الداخليتين لأونروا، بالإضافة إلى تعزيز حقوق الإنسان وحل النزاعات والتسامح في مدارس أونروا"، و"تنفيذ استراتيجية أونروا في مجال تكنولوجيا المعلومات لأغراض التعليم".
ووصفت واشنطن في تموز/يوليو خدمات أونروا بأنها "شريان حياة"، لملايين الفلسطينيين المعرضين للخطر، بما يتفق مع ولايتها لتقديم المساعدة والحماية للاجئين الفلسطينيين في انتظار حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
واشنطن أعلنت في نيسان/ أبريل 2021، استئناف تقديم المساعدات الاقتصادية والتنموية والإنسانية للشعب الفلسطيني، بعد أن قطعها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وجددت الولايات المتحدة التزامها بدعم أونروا، لكنها أكدت ضرورة أن "يحترم عمل أونروا ويشمل كامل مبادئ الأمم المتحدة للحياد والتسامح وحقوق الإنسان والمساواة وعدم التمييز".
وقال البيت الأبيض، إن "الولايات المتحدة تعتقد أن اللاجئين الفلسطينيين يستحقون العيش بكرامة"، مع حقهم في رؤية معالجة لاحتياجاتهم الأساسية، وحضور الأمل لدى اللاجئين.
وتأسست الوكالة عام 1949 بقرار حمل رقم 302، وجاء بعد عام واحد على إنشاء دولة إسرائيل، التاريخ الذي يعدّه الفلسطينيون "يوم النكبة".
وأعلنت الولايات المتحدة، الجمعة، تقديمها قرابة 64 مليون دولار لأونروا لتوفير الرعاية الصحية والإغاثة الطارئة لمئات الآلاف من الأطفال والأسر الفلسطينية، مما رفع إجمالي الدعم في عام 2022 إلى قرابة 344 مليون دولار.
وتشمل المساعدة المقدمة مؤخرا، تقديم "الدعم لتعزيز الرقابة والإدارة الداخليتين لأونروا، بالإضافة إلى تعزيز حقوق الإنسان وحل النزاعات والتسامح في مدارس أونروا"، و"تنفيذ استراتيجية أونروا في مجال تكنولوجيا المعلومات لأغراض التعليم".
ووصفت واشنطن في تموز/يوليو خدمات أونروا بأنها "شريان حياة"، لملايين الفلسطينيين المعرضين للخطر، بما يتفق مع ولايتها لتقديم المساعدة والحماية للاجئين الفلسطينيين في انتظار حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
واشنطن أعلنت في نيسان/ أبريل 2021، استئناف تقديم المساعدات الاقتصادية والتنموية والإنسانية للشعب الفلسطيني، بعد أن قطعها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب.
وجددت الولايات المتحدة التزامها بدعم أونروا، لكنها أكدت ضرورة أن "يحترم عمل أونروا ويشمل كامل مبادئ الأمم المتحدة للحياد والتسامح وحقوق الإنسان والمساواة وعدم التمييز".
وقال البيت الأبيض، إن "الولايات المتحدة تعتقد أن اللاجئين الفلسطينيين يستحقون العيش بكرامة"، مع حقهم في رؤية معالجة لاحتياجاتهم الأساسية، وحضور الأمل لدى اللاجئين.
وتأسست الوكالة عام 1949 بقرار حمل رقم 302، وجاء بعد عام واحد على إنشاء دولة إسرائيل، التاريخ الذي يعدّه الفلسطينيون "يوم النكبة".
