الصياد الاخباري - أكد السفير الأردني لدى فرنسا مكرم مصطفى القيسي، اليوم الأربعاء، أن مدينة القدس الشريف كانت ولا تزال وستبقى تتربع على سلم أولويات جلالة الملك عبدالله الثاني بصفته صاحب الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في المدينة المقدسة.
ونشر القيسي، الذي يشغل منصب المندوب الدائم وممثل الأردن في المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر”، بيان وزارة الخارجية وشؤون المغتربين حول قرار المنظمة المتصل بمدينة القدس القديمة وأسوارها.
وخاطب، في كلمته لممثلي الدول أعضاء المكتب التنفيذي، بالتأكيد أن "مسؤولية حماية مدينة القدس وهويتها وطابعها والوضع القانوني والتاريخي القائم فيها تقع على عاتقنا جميعاً”.
وأشار، في كلمته التي نشر مقتطفات منها، إلى أن وفدي الأردن وفلسطين والمجموعتين العربية والإسلامية لدى المنظمة حرصا على دعم التوافق الإيجابي، الذي أسست له اليونسكو، عبر دعم القرارات الخاصة ببند فلسطين، بما في ذلك حول مدينة القدس القديمة وأسوارها، ويجري تبنيها بالإجماع.
ونشر القيسي، الذي يشغل منصب المندوب الدائم وممثل الأردن في المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر”، بيان وزارة الخارجية وشؤون المغتربين حول قرار المنظمة المتصل بمدينة القدس القديمة وأسوارها.
وخاطب، في كلمته لممثلي الدول أعضاء المكتب التنفيذي، بالتأكيد أن "مسؤولية حماية مدينة القدس وهويتها وطابعها والوضع القانوني والتاريخي القائم فيها تقع على عاتقنا جميعاً”.
وأشار، في كلمته التي نشر مقتطفات منها، إلى أن وفدي الأردن وفلسطين والمجموعتين العربية والإسلامية لدى المنظمة حرصا على دعم التوافق الإيجابي، الذي أسست له اليونسكو، عبر دعم القرارات الخاصة ببند فلسطين، بما في ذلك حول مدينة القدس القديمة وأسوارها، ويجري تبنيها بالإجماع.
