الصياد الاخباري - التقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين بالوكالة علي العايد اليوم سفراء الاتحاد الأوروبي المعتمدين في المملكة في مقر وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، لوضعهم في صورة التطورات الأخيرة في القدس.
وقال العايد خلال اللقاء إن ما قامت به الشرطة والقوات الخاصة الإسرائيلية في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف هذا اليوم جريمة واعتداء غاشم وانتهاك صارخ غير مقبول ومدان.
وأشار إلى أن إسرائيل واصلت انتهاكاتها ضد المسجد الأقصى المبارك وضد المقدسيين في مخالفة للقانون الدولي و الوضع التاريخي والقانوني القائم ولالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال في القدس الشرقية.
وأوضح العايد أن المملكة وانطلاقاً من الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تُكرس كل إمكانياتها لحماية المقدسات وهويتها العربية الإسلامية والمسيحية والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها والتصدي للاعتداءات الإسرائيلية اللاشرعية.
وأشار إلى أن المملكة تواصل تحركاتها واتصالاتها مع المجتمع الدولي لبلورة تحرك دولي فاعل لحماية القدس ومقدساتها وسكانها من الممارسات الإسرائيلية اللاشرعية واللاإنسانية وتداعياتها الخطرة على الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
وشدد العايد على اهمية مواقف الاتحاد الأوروبي ودوله في الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها واعتداءاتها ضد المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، والاعتداءات على المقدسيين خصوصاً في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة.
ووضع العايد سفراء الاتحاد الأوروبي في إطار الجهود التي تقوم بها المملكة بالتنسيق مع الأشقاء في دولة فلسطين لدعم واسناد المقدسيين في حي الشيخ جراح للحفاظ على حقهم الشرعي في منازلهم التي يملكونها والتي يعتبر المساس به مخالفة للقانون الدولي والقانوني الدولي الإنساني.
الصياد الاخباري - التقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين بالوكالة علي العايد اليوم سفراء الاتحاد الأوروبي المعتمدين في المملكة في مقر وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، لوضعهم في صورة التطورات الأخيرة في القدس.
وقال العايد خلال اللقاء إن ما قامت به الشرطة والقوات الخاصة الإسرائيلية في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف هذا اليوم جريمة واعتداء غاشم وانتهاك صارخ غير مقبول ومدان.
وأشار إلى أن إسرائيل واصلت انتهاكاتها ضد المسجد الأقصى المبارك وضد المقدسيين في مخالفة للقانون الدولي و الوضع التاريخي والقانوني القائم ولالتزاماتها كقوة قائمة بالاحتلال في القدس الشرقية.
وأوضح العايد أن المملكة وانطلاقاً من الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تُكرس كل إمكانياتها لحماية المقدسات وهويتها العربية الإسلامية والمسيحية والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها والتصدي للاعتداءات الإسرائيلية اللاشرعية.
وأشار إلى أن المملكة تواصل تحركاتها واتصالاتها مع المجتمع الدولي لبلورة تحرك دولي فاعل لحماية القدس ومقدساتها وسكانها من الممارسات الإسرائيلية اللاشرعية واللاإنسانية وتداعياتها الخطرة على الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها.
وشدد العايد على اهمية مواقف الاتحاد الأوروبي ودوله في الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها واعتداءاتها ضد المسجد الأقصى المبارك / الحرم القدسي الشريف، والاعتداءات على المقدسيين خصوصاً في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية المحتلة.
ووضع العايد سفراء الاتحاد الأوروبي في إطار الجهود التي تقوم بها المملكة بالتنسيق مع الأشقاء في دولة فلسطين لدعم واسناد المقدسيين في حي الشيخ جراح للحفاظ على حقهم الشرعي في منازلهم التي يملكونها والتي يعتبر المساس به مخالفة للقانون الدولي والقانوني الدولي الإنساني.
